المواضيع الرئيسية
◾ – التربية والمنهاج “أ.م.أ”
◾ – ماذا تعني المفردة “ما وراء المعرفة”؟
◾ – “ما وراء المعرفة” و المنهاج “أ.م.أ”: الربط بينهما
أهداف التعلم
بعد الانتهاء من هذه الفقرة، سيكون المعلمون قادرين على:
◾ – تطوير استراتيجيات تعليمية ملائمة لطلاب المنهاج “أ.م.أ”
◾ – تحديد ووضع استراتيجيات “ما وراء المعرفة” للطلاب
الاستراتيجيات التربوية
◾ – تناول مهارات المنهاج “أ.م.أ” التالية والتي هي ضرورية لمعرفة أساسيات المعلومات والإعلام
# – تحديد المهمة
# – البحث عن المعلومات
# – تحديد مكان المعلومات والوصول اليها
# – تحليل الرسائل والمعلومات
# – تقييم سياق الرسائل والمعلومات
# – استخدام المعلومات
# – الخلاصات
# – التقييم النهائي
حدّد الطرق التي يُمكن للتلميذ من خلالها تطوير هذه المهارات واثبات اكتسابها في صفك. صف استراتيجيات تربوية أو نشاطات مُحدّدة تجعل هذا الأمر مُمكناً.
◾ – طوّر خطةً درس أو الخطوط العامة لوحدة دراسية تتضمن هذه الاسترتيجيات والأنشطة. النظر في تطوير درس مُستقل/خطوط عامة من المنهاج “أ.م.أ”، أو درس/خطوط عامة يدخل المنهاج “أ.م.أ” في مادة دراسية قائمة. حدّد الاعتبارات/الظروف الرئيسية التي يجب أن يأخذها المعلمون بالإعتبار ليتمكن الطلاب من إثبات اكتسابهم لهذه المهارات.
◾ – بالاستناد الى نموذج التواصل المُفصّل في الفقرة السابقة، اشرح وبرّر الأدوار التي ستلعبُها وسائل الإعلام والمكتبات والأرشيف ومصادر المعلومات الأخرى في درسك/الخطوط العامة. ما هو الدور (أو الأدوار) الذي سوف تلعبه انت كمعلم؟ وما الدور (أو الأدوار) الذي سيكون متاحاً لطلابك؟ كيف ستعزز هذه الأدوار عملية التعلم؟
◾ – كي يتمكن التلاميذ من النجاح كمُتعلمين، يلعب فهمهم للمفرد “ما وراء المعرفة” وللإستراتيجيات المستخدمة لتحقيقه، دوراً هاما. يُمكن تعريف معنى “ما وراء المعرفة”، بـ”المعرفة عن المعرفة” أو “العلم عن المعرفة”. وهذه المعرفة قد تأخذ أشكالاً عدة وتتضمن المعرفة عن كيفية إستخدام الاستراتيجيات الخاصة بالتعلم أو بحل المسائل، ومتى تُستخدم هذه الإستراتيجيات. ومن الناحية العملية، تُستخدم هذه القدرات لتنظيم إدراك الشخص، واستفادته القصوى من إمكانياته في التفكير والتعلم، وتقييمه للقواعد الأخلاقية/الأدبية الملائمة (مقتبس من ويكيبيديا).
◾ – راجع قائمة مهارت المنهاج “أ.م.أ” المذكورة أعلاه. ، حدّد واعط توصيفا لاستراتيجية “ما وراء المعرفة، لكل من هذه المهارات”، بحيث يستطيع الطلاب استخدامها لدعم تجربتهم التعليمية. مثلاً، يُمكن دعم” تحديد المهمة” من خلال استخدام خريطة للمفهوم، في حين يُمكن توضيح “تحليل الرسائل والمعلومات” برسم بياني يُظهر الأجزاءً المختلفة لأحد نصوص المعلومات مصحوبة بأسئلة نقدية لكل منها.
◾ – اختر عدة أنشطة من وحدة دارسية تختارها. حدّد المهارات التي يجب أن يكتسبها الطلاب لإنجاز كل من الأنشطة. ما هو الدور الذي يُمكن أن تلعبه “ما وراء المعرفة” في نقل التعلم المُكتسب من هذا النشاط إلى انخراط الطلاب بوسائل الإعلام ومصادر المعلومات الأخرى خارج غرفة الصف؟
◾ – راجع الوحدة الأولى، الفقرة الرابعة التي تتناول الاستراتيجيات التربوية المُستخدمة في تعليم المنهاج “أ.م.أ”. في إطار المنهاج الدراسي الخاص بك، اختر من ضمنها استراتيجية معينة وقُم بتكييفها أو تطويرها بغية استخدامها مع طلابك. كيف تُساعد هذه المقاربة في إدخال نظرية التواصل و ”أ.م.أ” في التجربة التعلمية؟ وكيف ترتبط هذه الاستراتيجية بالنتائج التعليمية المتوقّعة في المنهاج الخاص بك؟ كيف سيعلم الطلاب إذا نجحوا بالفعل في مهمتهم؟ (مثلاً، كيف تندرج هذه الاستراتيجية ضمن المنهاج الخاص بك، ما هي العناصر المعتمدة في برنامج تقييم نجاح هذا الإدراج؟)
◾ – النظر في دور المكتبات والمتاحف في تطوير مهارات المنهاج “أ.م.أ”. صمّم نشاطاً يوضح كيف يمكن استخدام استراتيجية تربوية معينة في إحدى هاتين البيئتين. خذ في الإعتبار المزايا الفريدة التي تتمتع بها هاتين البيئتين والتي يمكنها التأثير على تجربة التعليم والتعلم بشكل إيجابي.
◾ – إستنادا الى أنشطة مأخوذة من إحدى الوحدات المُدرجة في المنهاج، أو من خلال عملك الخاص، اشرح السُبل التي من خلالها يُقدم المنهاج “أ.م.أ” الفرص لإستخدام أنواع تعلّمية مُختلفة (مثلاً: التعلم الحركي أو البصري أو السمعي، الخ).